Helping The others Realize The Advantages Of بهاء كي كارد
Helping The others Realize The Advantages Of بهاء كي كارد
Blog Article
الجمعة والسبت والأحد أيامًا تضامنيَّة لوقف العدوان الصّهيوني بطلب من حماس
. مَنَع صلاح زوجته وابنته من زيارته لتوفير تكاليف المواصلات .. بعد فترةٍ طويلةٍ فُوجِئَ بزوجته تزوره لتخبره باكتشاف إصابتها بالسرطان (وتَعَّطَلَتْ لُغَةُ الكلام عِنْدَه .. وعِنْدي!).
شبكة خالل من اإلسكان قروض تحصيل اإلسكان وزارة
- المساهمة في تنمية المجتمع وتحمل المسؤولية الاجتماعية. قامت بهاء كي كارد بتوزيع أموال الإغاثة على العائلات اللاجئة والتعاون مع وزارة المهاجرين لتقديم المساعدات الإنسانية.
من أكثر الشركة أصدرت الرسمية المالية الشبكات إلى الوصول
الرؤية المستقبلية لبطاقة بهاء كي كارد ودور بهاء عبد الحسين في ريادة الأعمال:
وقام كارد كي الناجح الدفع نظام قدم حيث ،العراق في األعمال رواد أبرز من يعتبر
وٌصف الجوراني بأنه احد ابرز اعمدة الفساد الكبرى في العراق،هو صاحب عقد ابراج نقل الكهرباء، الملف الاخطر الذي يدار في كواليس السياسة العراقية، وخلال اعتقاله قدم اعترافات كثيرة عن المتورطين معه، كشف الجوراني عن شبكة من مافيا الفساد السياسي التي تسرق وتنهب المال العام عن طريق العقود الوزارية ليقدم اسماء اشخاص يعملون معه او لصالحه او من خلاله ، مليارات الدولارات تسرق من خلال العقود الوزارية الحصرية..اعترافه كشف عن هذه العقود.
الرئيسية/مقالات وأراء/مقالات/يحيي حسين عبد الهادى يكتب: تجويع الكِرام: ————— يحيي حسين عبد الهادى يكتب: تجويع الكِرام: —————
وصدر قبل قرابة أسبوع حكم بحسبه أربع سنوات بتهمة نشر أخبار كاذبة.
ومعنى ذلك أن من غفرت ذنوبه كلها رضي الله عنه وطابة له الدنيا واستقامت، فمن أراد الآثار العظيمة لهذا الفعل ليحظى بسعادة الدنيا والآخرة وخيرها فليزر الحسين(عليه السلام) على الشاكلة التي بهاء عبدالله حسين عبد الهادي ذكرناها ليحظى بما يريد.
تعرف على دوره البارز في تطوير القطاع المالي وتقديم حلول مبتكرة تهدف إلى مستقبل خالٍ من النقد في العراق.
وهنا السؤال من هو بهاء الجوراني الذي اصبح حديث الساعة ولماذا تخاف من الاحزاب والكتل السياسية، هو سياسي ورجل اعمال معروف ومستثمر في وزارة الصناعة والكهرباء ايضا.
واستطاع رئيس شركة كي كارد بهاء عبد الحسين حجز مكان مميز له ضمن قائمة الفاسدين الكبار، بعد استحواذه على ثاني اكبر سرقة حدثت في تأريخ العراق، ستة تريليونات دينار سرقت من خزينة الدولة، وهي اموال تعادل سرقة القرن، وقد تمت الاطاحة به وهو يحاول الهروب خارج العراق قبل عامين.